Sunday, June 23, 2019

مضيق هرمز: شركات طيران تغير مسار طائراتها بعد إسقاط إيران لطائرة الاستطلاع الأمريكية

قررت شركات الطيران إلغاء رحلات أو تغيير مسار طائراتها بعيدا عن إيران بعد إسقاط طائرة استطلاع أمريكية مُسيرة في مضيق هرمز.
وقد أكدت إيران أنها أسقطت الطائرة الأمريكية، قائلة إنها اخترقت المجال الجوي الإيراني، وهو ما تنفيه الولايات المتحدة.
وأصدرت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية أمر طوارئ يمنع شركات الطيران الأمريكية من التحليق فوق الخليج وخليج عمان.
وعلقت شركة يونايتد إيرلاينز رحلاتها من مدينة نيوارك إلى مومباي.
وقد أسقط الحرس الثوري الإيراني طائرة الاستطلاع الأمريكية الخميس. وقال إن إسقاط الطائرة "رسالة واضحة للولايات المتحدة".
ولكن الجيش الأمريكي أكد أن طائرة الاستطلاع كانت تحلق فوق المياه الدولية عندما أسقطت، وندد بما وصفه بأنه "هجوم لا مبرر له".
وقالت شركة طيران الإمارات إنها ستتجنب المناطق التي فيها "نزاعات محتملة".
وقال متحدث باسم الشركة"نحن نراقب بعناية التطورات الجارية، وعلى اتصال مباشر مع السلطات الحكومية المعنية بشأن رحلاتنا العاملة وسنجري تغييرات عملياتية إضافية إذا اقتضت الحاجة لذلك".
وأعلنت شركة بريتش إيرويز اتباعها توجيهات إدارة الطيران الأمريكية بتجنب المجال الجوي الإيراني. وقالت إن رحلاتها ستتواصل بتغيير مساراتها.
أما شركة لوفتهانزا التي تدير رحلات إلى إيران، فقالت إنها أوقفت رحلاتها إلى بعض مناطق إيران.
وقالت شركة الطيران الماليزية إنها ستتجنب المجال الجوي فوق مضيق هرمز في رحلاتها من وإلى لندن وجدة والمدينة.
وقال محلل شؤون الطيران، جون ستريكلاند، لبي بي سي إن هذه المنطقة هي تقاطع المسارات الجوية، وهي فعلا شريان الرحلات الجوية، ليس باتجاه الخليج فحسب، وإنما باتجاه بلدان مثل الهند ومناطق آسيا الأخرى.
بيع المسدس، الذي يعتقد أن الرسام فينسينت فان غوخ استخدمه في الانتحار، بـ162.000 يورو، (182.000 دولار أمريكي)، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف السعر الذي كان متوقعا له.
واشترى المسدس، الذي غطاه الصدأ، جامع تحف عبر الهاتف.
وكان مزارع قد عثر على المسدس في عام 1965 قرب القرية، التي قضى فيها الفنان آخر أيامه.
ويرجع المسدس إلى عصر الرسام نفسه تقريبا، ويستخدم طلقات رصاص من نفس العيار، الذي قتل به غوخ نفسه.
كيف انتحر غوخ؟
في 27 يوليو/تموز من عام 1890، سار الفنان الهولندي المضطرب في حقل قريب من قرية أوفرز-سور-اويس، على بعد عدة أميال شمال باريس، وأطلق الرصاص على صدره.
وكان مسدس الجيب الصغير محدود الفعالية، ولذلك قضى فان غوخ عدة أيام قبل أن يموت متأثرا بجراحه.
وبعد أكثر من سبعة عقود من ذلك التاريخ، عثر على مسدس متآكل في حقل خلف القصر الذي كان يمكث فيه. وأشار محللون إلى أن المسدس ظل في الأرض ما بين 50 إلى 80 عاما.
ولكن شكوكا أحاطت بفكرة إن كان المسدس، الذي كان من قبل محفوظا في متحف فان غوخ في امستردام، هو فعلا السلاح الذي استخدمه غوخ في الانتحار.
وانتقد معهد فان غوخ، الذي يشرف على المنزل الذي شهد أيامه الأخيرة، المزاد.
وقال في بيان: "ليس هناك ما يشير إلى أن بقايا المسدس ذات صلة بموت فان غوخ".
واستنكر "المتاجرة بالمأساة التي تستحق التوقير".
وأقر المزاد، الذي بيع فيه المسدس، أنه ليس هناك ما يؤكد أن المسدس هو الذي استخدمه غوخ، لكنه قال إن هناك تطابقا في التواريخ.
بيعت قطعة من كعكة زواج الملكة إليزابيث الثانية ودوق إدنبره، اللذين كانا يعرفان آنذاك بالأميرة إليزابيث وفيليب مونتباتين، بـ672 جنيها استرلينيا في 2013.
وقدمت الكعكة في قصر باكينغهام في 20 نوفمبر/تشرين الثاني 1947، ومعها بطاقة مكتوب عليها: "مع أخلص الأمنيات لسمو الأميرة إليزابيث ودوق إدنبره".
  • خاتم زواج لي هارفي أزولد، الذهب
يرجع الخاتم إلى الرجل الذي اغتال الرئيس الأمريكي السابق جون إف كينيدي، وبيع في 2013 بـ118.000 دولار.
ولا غرابة في أن يرغب مشتريه من تكساس في عدم الكشف عن اسمه.
  • آلة كمان تيتانيك
في عام 2013، بيع كمان، يبدو أنه استخدم في العزف لجلب الهدوء لركاب سفينة تيتانيك وهي تغرق، بمبلغ 900.000 جنيه استرليني، ولم تستغرق عملية البيع سوى 10 دقائق.
وكان قائد الفرقة، والاس هارتلي، هو العازف الذي استخدم الكمان، وقد توفي مع 1517 راكبا آخر حينما غرقت السفينة. وكان السعر التقريبي الذي وضع له هو 300.000 جنيه استرليني.

No comments:

Post a Comment